في ظل تَسارُع التحول الرقمي واستخدام تقنيات الثورة الصناعية الرَابعة، تَتغير سَريعًا المَهارات اللازمة لوظائف الحَاضر والمُستقبل، ويُتوقَع أن تَعمل أطفال اليوم في وَظائف لم تَنشأ بَعد. ويَتطلب الاستعداد للمُستقبَل الالتزام بالتَدريب والتَعليم المُستمرين لتَأهيل الكَفاءات البَشرية في القطاع الحُكومي واستثمَار طاقاتها.

وفي هذا الإطار، تستهدف ورشة العصف الذهني أفكار مبتكرة لمبادرات التدريب والتطوير. لكن دعونا أولاً نستعرض أبرز مُمارسات التأهيل والتَدريب مِن حَول العَالم في ظل نمو العمل عن بُعد والعمل الهَجين والتَعليم عَن بُعد.